| 0 التعليقات ]


1 - " وكان هذا الطور أحب أطوار حياته تلك إليه وآثرها عنده . كان أحب إليه من طوره ذاك في غرفته التي كان يشعر فيها بالغربة شعوراً قاسياً ؛ لأنه لا يعرفها ولا يعرف مما اشتملته من الأثاث والمتاع إلا أقله وأدناه إليه ؛ فهو لا يعيش فيها كما كان يعيش في بيته الريفي وفي غرفاته وحجراته تلك التي لم يكن يجهل منها ومما احتوت عليه شيئاً " .



" أرقامنا العربية الأصيلة جزء من نسيج لغتنا العربية فهي متجانسة في ذاتها ومتجانسة كذلك مع حروف لغتنا بصورة كاملة وتامة . أما الأرقام الغربية المستعملة في أوروبا - والتي ظهرت أول ما ظهرت في الأندلس بعد ظهور أرقامنا العربية الأصيلة بأكثر من ثلاثة قرون ونصف القرن ، فغير متجانسة في ذاتها وغير متجانسة بصورة مقبولة مع حروف اللغة العربية ".



(هَلَّ الطفلانِ لمَّا أبصَرا أمَّهُما ، ونَفَضا أيدِيَهُما نَفْضَ الأجنحةِ ، ثمَّ أكَبَّتْ هيَ عليهِما بجِسمِها ومدامِعِها وقُبلاتِها، والْتَحَما بها الْتِحامَ الجُزْءِ بكُلِّهِ، واشتَبَكَتِ الأذرُعُ في الأذرُعِ حتى لا تفَرِّقَ بينَ ثلاثَتِهِمْ في معاني الحُبِّ إلا بالكِبَرِ والصِّغَرِ ....  


رابعاً النحو :
 كان عمر بن الخطاب نفسه رضي الله عنه رؤوفا بالمسلمين فصار الحق مطبقا وعاش محبوبا خلقه , فما أعظمه من خليفة ! فليتنا متبعون سياسته آخذون بمنهجه ولو شديداً على النفس .



التعليقات : 0

إرسال تعليق


أخي الكريم، رجاء قبل وضع أي كود في تعليقك، حوله بهذه الأداة ثم ضع الكود المولد .
الروابط الدعائية ستحذف لكونها تشوش على المتابعين و تضر بمصداقية التعليقات .